الثلاثاء، 11 فبراير 2020

الشاعر سيف الهمداني ... ربمــــا ...

ربما
................
ربما قد يقرأ الحزن كتابه
و يغني الليل للريح غيابه

ربما قد تكتسي النجوى هنا
لؤلؤا كي يرصف الهم جرابه

ربما نافذة الحلم هنا
أغلقت يبقى لنا بعض الكآبة

ربما قد نغلق الباب و ما
فتحت أبوابه أيضا حسابه

ربما يختارنا المولى إلى
داره الأخرى نرى يوما إجابة

فاقرأوا الأحلام في أوجاعها
كي يناغي حلمنا صوت الصبابة
...............
سيف الهمداني
11 فبراير 2020

ليست هناك تعليقات:

ملاك حماد تكتب ... نقطة البداية

لِنتحدث بالعامية هذه مرة علّنا نلامس القلوب 🤍 أحياناً ما بنعرف نقطة البداية بكتير أمور بس نقطة بدايتنا إحنا شخصياً قصة كاملة أو منعطف ما بع...