الاثنين، 22 يوليو 2019

يا بحر للشاعر أ حسن الدقة

يا  بحرُ  مثلُكَ  ثورتي  وسكوني
وتقلباتُ    مواجِعي     وشجوني

فأنا احتمالُ الموتِ في   أمواجِها
غرقاً   كذاكَ    تعقُّلي     وجُنوني

وتلوحُ في عمقِ القصيدةِ   غايتي
ممّا   عنيتُ     بسرِّها     المكنونِ

أنثاكَ   لا    أنثايَ   كلُّ     حديثها
كذبٌ   على   شيطانِها     الملعونِ

كيف العُبورُ الى مَداكَ  وليس   لي
إلا    دموعُ     الباكياتِ     عيوني

مخبوءةٌ في  بطنِ  حوتِك   وحدَهُ
فهو    العليمُ   بِحيرَتي    وظنوني

ليست هناك تعليقات:

ملاك حماد تكتب ... نقطة البداية

لِنتحدث بالعامية هذه مرة علّنا نلامس القلوب 🤍 أحياناً ما بنعرف نقطة البداية بكتير أمور بس نقطة بدايتنا إحنا شخصياً قصة كاملة أو منعطف ما بع...