( للهِ أَمري )
هَلْ مَاتَ قَلْبُكَ يا حَبيبي؟
فَجَعَلْتَ جَفْوَتَهُ نَصِيبي؟
قَدْ كانَ لي حُبٌّ بِهِ
يَمْحُو عَمَالِقَةَ الذُّنُوبِ
قَدْ كَانَ يَحْيا بالغَرامِ
وَ خَفْقُهُ عَالي الوَجِيبِ
أَنَا آسِفٌ ، لَو " آسِفٌ "
سَتَرُدُّ شَمْسَكَ مِنْ مَغِيبِ
لكِنْ عِنادُكَ لا يُبالي العُذْرَ أَوْ تَوْبَ المُنِيبِ
لِلهِ أَمْري إِنَّهُ
بِيَدَيْهِ تَصْرِيفُ القُلوبِ
( هشام الصَّفطِي )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق