ـ ألق ـ
الـحب دين ودين اللـه معتنقي
هواك نور به أسمو إلى الألق
فأشرقي أبدا كالشمس يا أملي
قـولي لـخافـقنا يـا نائمـا أفـق
إذا ظهرت مع الإشراق في فرح
نورت دنيا لنا امـتدت إلى الأفـق
أحـبتي إنني مـن فرحـتـي جـذل
طر يا فؤادي مع الأنسام واستبق
عشت الحـياة ضـنى مـن بـعدكـم أبدا
كم رحت في سهدها كم ضر بي قلقي
ألا ترين الـذي قـد حل في كبدي
ألا ترين الأسى قد مزقت مزقي
يقضي علينا الجوى والوصل غايتنا
فلا تشيري بلا قد زدت في حرقي.
د. عبدالله دناور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق