يا. من صهرت بقلبيَ الأفلاذا
من يا ترى أغراك بي . يا. هذا
وعجبت كيف يفتُّ صخراً فهره
ويذيب. لحظ فاتر فولاذا
ها إنني أصبحت بعدك رمّة
والقلب أضحى من نواك جذاذا
أوَ بعد أن صدت الفؤاد بلفتة
أعرضت عنه. تبتغي الغُذّاذا
وضربت عني. الصفح تبغي غيرنا
تبّاً لمن نفث السموم. وآذى
ماالحب إلا أن. تروم به اللقا
لا. أن. تَسَلَّل للبعاد. . لواذا
قد كنت أحذو حذو عروة في الهوى
وسوايَ لابن ربيعةٍ قد. حاذى
وبه أرتّل سِفرَ وجدي. مفعماً
بجماله. ومعاتباً من. عاذا
وجعلت. أوردتي لوِردك. ترعة
لأرشَّ منها الحب فيك رذاذا
فلعلّ نبضي في غصونك يستوي
والضوء ينفذ في النسوغ. نفاذا
أو أستثير. كوامناً في. شحذها
إن البواتر تشكر الشحّاذا
أنا لم أكن يوماً من. الأيام لا
لفؤاد. من يعصي الهوى. وقّاذا
فأنا الذي. أشرعت فيك مراكبي
كيما يجاري. مخرها الأفذاذا
فإذا بها تستصرخ الشطآن. في
هلع ومنها تطلب. الإنقاذا
قد كنت أحسب في ركوبي متعة
من. بعد مكثي برهة ولذاذا
حتى. رأيت الموج يقذفني إلى
المنفي من جزري فعذت معاذا
وعذرت من قد كنت أعذله ومن
كان الشقاق لقلبه . أخّاذا
لا خير. في متلون. يرجى. إذا
ما كان يأمل. بالهوى. استحواذا
ولكلّ فرد مذهب في . حبّه
هذا بذاك وذاك. يألف. هذا
محمد حاج مصطفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق