قصيدتي بعنوان…
تحنّ إن غازلتها .. اوطاني……………… .
يأتي السجالُ بقافياتِ تغزّلٍ
فتضوجُ من حسنائها أوطاني
نغزلْ بذا القدِّ الميَاسِ رموشنا
فتحنُّ انْ غازلتُها شُطآني
وتقولُ يا ويلَ الملبّسِ بالهوى
وعِطافه بعد الجوى أكفاني
إنّي الذي يبقى يواصلُ بالهوى
حيّاً حضنتُ ، وميّتاً أحضاني
فلِمَ ٱرتحلتمْ بعدَ طولِ صبابةٍ
والحبُّ زرعٌ نبتهُ رحماني
أسقيتمُ المهجاتَ رطبَ سريرتي
كيف الرطيبُ ومُرتوٍ ينساني
يا كلّ أبناءِ الشتاتِ تَزلّفوا
فالشوقُ في صدري الحمولِ يُعاني
وأنا الهوى ، إن خُيّرتْ نبضاتكمْ
خفقتْ بقلبي كلما ناجاني
ملّكتني وملكتُ منكَ حشاشةً
ملكٌ كصنوِ الملكِ في أطياني
…………………… ..............
ذياب الحاج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق