الشاعر عبدالخالق العطار الموسوي
العراق
( مِن قصيدة محرابٌ و صلاة )
موجٌ وَ نخيلٌ وَ مُحَيّا
وَردٌ وَ غزالٌ وَ ثَرَ يّا
ه ه ه
تَتَرَقَّبُ طَلَّتَ إلها مِي
زَخَرَتْ أفكا رٌ بِحُرو فِي
وَ مُنَى تَتَلَوّى بِهُيا مِي
ه ه ه
وَجروحُ الأمسِ يجيشُ بِها
وَ يُصَحِّيها
أَلَمِي وَ شَقائي وَ غَرا مِي
ه ه ه
أنّى للشاعرِ أن يَبْدَ أْ
قَلَمٌ وَ مِدا دٌ و سطو رُ
ه ه ه
وَ تُعِجُّ بِهِ شتّى الأفكارِ
- فَيُصْلَى شوقاً لَمْ يَهْدَ أْ
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق