الثلاثاء، 5 ديسمبر 2017

الشاعر علي أحمد الحسين … حسناءُ المظهرِ مبهرة

* حركاتُ المحدثِ تنتقلُ
وَ عنِ الفيحاءِ لِمَن يَسَلُ

* حسناء ُ المظهرِ مُبهِرةٌ
وَ الخصرُ بِسحرٍ يكتملُ

* تَحلو النّظَراتُ لِعَينَيها
وَ لِخَـدَّيها تَـحلو القُبَلُ

* تبدو كالنّخلةِ باسقةً
وَ شِفاهٌ غَطّاها العسلُ

* وَ الوَجْنةُ توتٌ شاميٌّ
و َ الشَّعرُ حريرٌ مُنسَدِلُ

* "للسّوق"ِ حنينيْ في كِبَرٍ
وَ الشّوقُ لهُ لا يُحتمَلُ

* للغوطةِ عينيْ فائضةٌ
و النارُ بِقلبيَ تشتعلُ

* لِلفَيحا نَشدو أُغنيةً
وَ لَها مَكتوبِيَ لو يَصِلُ

* سنعودُ إليكَ أَيا وَطنيْ
فَبِقلبيَ لمْ يمتِ الأملُ

بقلمي : علي أحمد الحسين

ليست هناك تعليقات:

ملاك حماد تكتب ... نقطة البداية

لِنتحدث بالعامية هذه مرة علّنا نلامس القلوب 🤍 أحياناً ما بنعرف نقطة البداية بكتير أمور بس نقطة بدايتنا إحنا شخصياً قصة كاملة أو منعطف ما بع...