هطلتْ دموعي في رحيلكَ ماطره
خطواتُ وصلكَ في دروبي عاثره
قلبي اكتوى وتناثرتْ نبضاتهُ
روحي على عتباتِ صمتكَ حائره
معذورةٌ تلك الحروفُ تَحنُّ لي
وبحورُ شِعري في غيابكَ غائره
لا يستوي في الحبِّ من خان الهوى
مع منْ قضى منْ طَعْنِ كَفٍّ غادره
ودّعتُ قافيتي وصُنتُ قصيدتي
تباًّ لشِعرٍ ليس يُنصفُ شاعره
هذي القوافي صِغتُها أنا من دمي
في صمتها أو بوحِها متآزره
يسرى هزاع
خطواتُ وصلكَ في دروبي عاثره
قلبي اكتوى وتناثرتْ نبضاتهُ
روحي على عتباتِ صمتكَ حائره
معذورةٌ تلك الحروفُ تَحنُّ لي
وبحورُ شِعري في غيابكَ غائره
لا يستوي في الحبِّ من خان الهوى
مع منْ قضى منْ طَعْنِ كَفٍّ غادره
ودّعتُ قافيتي وصُنتُ قصيدتي
تباًّ لشِعرٍ ليس يُنصفُ شاعره
هذي القوافي صِغتُها أنا من دمي
في صمتها أو بوحِها متآزره
يسرى هزاع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق