سناء: حمدي الكحلوت
نمَّ العواذلُ عن سناءَ وعمّموا
ناراً بصدري كالغضى تتضرّمُ
لن تنطفي حتى أحزَّ نحورهم
ردّي بسيفي إن بدا ليَ من همُ
ولسوف أقلعُ أعيناً بمحاجرٍ
ولسوف أقطع ألسناً تتكلمُ
والله ضرباً في الرقاب وفوقها
وليعلمَ الغوغاء كيف تهجّموا
لو في جموعٍ من فوارس أهلهم
أبدا فمِن زندي أنا لن يسلموا
أو يفلتوا من غضبتي لو في السما
دارت عليهم من عقابي الأنجمُ
إلّا إذا صدَقوا الورى وأمامهم
قالوا كَذبْنا فيهما وتندموا
أو أن تقول سناءُ شفِّعني بهم
لن يرجعوا للإفتراء..تعلّموا
نمَّ العواذلُ عن سناءَ وعمّموا
ناراً بصدري كالغضى تتضرّمُ
لن تنطفي حتى أحزَّ نحورهم
ردّي بسيفي إن بدا ليَ من همُ
ولسوف أقلعُ أعيناً بمحاجرٍ
ولسوف أقطع ألسناً تتكلمُ
والله ضرباً في الرقاب وفوقها
وليعلمَ الغوغاء كيف تهجّموا
لو في جموعٍ من فوارس أهلهم
أبدا فمِن زندي أنا لن يسلموا
أو يفلتوا من غضبتي لو في السما
دارت عليهم من عقابي الأنجمُ
إلّا إذا صدَقوا الورى وأمامهم
قالوا كَذبْنا فيهما وتندموا
أو أن تقول سناءُ شفِّعني بهم
لن يرجعوا للإفتراء..تعلّموا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق