سلامُ المولى العلَّام عليكم أصدقائي الكرام:
إن أنا لم أستفقْ في الغلَسِ
لأُناجي حُسنَكِ الأندلسي
لا تلوميني فقلبي ناشفٌ
نشفَ الغُصن ِ الهصير اليبسِ
لو انا غنّيتُكِ الشعر َ بكى
مِثلما تبكي عُيُونُ النرجِسِ
ليسَ مِن مُتَّسعٍ أشدو بهِ
صوتُ حُزني دقَّ جُرنَ الجرسِ
مُنذُ ان زُرتِمْ بسلعٍ ربعنا
هزَّني حُسنُ الجواري الكُنَّسِ
كُلَّما آنستُ منهُ قَبَساً
شعَّ في قلبي وميضُ القبسِ
وانثنى في الحُبِّ يُهديك رؤىً
وجهُها ضوءُ النهارِ المُشمِسِ
إن بها يمَّمتُ شطرَ المنحنى
او بها يمَّمتُ شطرَ المقدِسِ
يضحكُ الكونُ بوجهي ضَحكةً
عرضُها عرضُ المُحيط الأطلسي
إن أنا لم أستفقْ في الغلَسِ
لأُناجي حُسنَكِ الأندلسي
لا تلوميني فقلبي ناشفٌ
نشفَ الغُصن ِ الهصير اليبسِ
لو انا غنّيتُكِ الشعر َ بكى
مِثلما تبكي عُيُونُ النرجِسِ
ليسَ مِن مُتَّسعٍ أشدو بهِ
صوتُ حُزني دقَّ جُرنَ الجرسِ
مُنذُ ان زُرتِمْ بسلعٍ ربعنا
هزَّني حُسنُ الجواري الكُنَّسِ
كُلَّما آنستُ منهُ قَبَساً
شعَّ في قلبي وميضُ القبسِ
وانثنى في الحُبِّ يُهديك رؤىً
وجهُها ضوءُ النهارِ المُشمِسِ
إن بها يمَّمتُ شطرَ المنحنى
او بها يمَّمتُ شطرَ المقدِسِ
يضحكُ الكونُ بوجهي ضَحكةً
عرضُها عرضُ المُحيط الأطلسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق